كيف أختار شريك حياتي ؟ ومن الذي تقبلينه زوجا ؟!
منتدى هندسة الإنتاج والتصميم الميكانيكى
بسم الله الرحمن الرحيم

أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نتمنى أن تقضوا معنا أفضل الأوقات
وتسعدونا بالأراء والمساهمات
إذا كنت أحد أعضائنا يرجى تسجيل الدخول
أو وإذا كانت هذة زيارتك الأولى للمنتدى فنتشرف بإنضمامك لأسرتنا
وهذا شرح لطريقة التسجيل فى المنتدى بالفيديو :
http://www.eng2010.yoo7.com/t5785-topic
وشرح لطريقة التنزيل من المنتدى بالفيديو:
http://www.eng2010.yoo7.com/t2065-topic
إذا واجهتك مشاكل فى التسجيل أو تفعيل حسابك
وإذا نسيت بيانات الدخول للمنتدى
يرجى مراسلتنا على البريد الإلكترونى التالى :

Deabs2010@yahoo.com


-----------------------------------
-Warning-

This website uses cookies
We inform you that this site uses own, technical and third parties cookies to make sure our web page is user-friendly and to guarantee a high functionality of the webpage.
By continuing to browse this website, you declare to accept the use of cookies.
منتدى هندسة الإنتاج والتصميم الميكانيكى
بسم الله الرحمن الرحيم

أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نتمنى أن تقضوا معنا أفضل الأوقات
وتسعدونا بالأراء والمساهمات
إذا كنت أحد أعضائنا يرجى تسجيل الدخول
أو وإذا كانت هذة زيارتك الأولى للمنتدى فنتشرف بإنضمامك لأسرتنا
وهذا شرح لطريقة التسجيل فى المنتدى بالفيديو :
http://www.eng2010.yoo7.com/t5785-topic
وشرح لطريقة التنزيل من المنتدى بالفيديو:
http://www.eng2010.yoo7.com/t2065-topic
إذا واجهتك مشاكل فى التسجيل أو تفعيل حسابك
وإذا نسيت بيانات الدخول للمنتدى
يرجى مراسلتنا على البريد الإلكترونى التالى :

Deabs2010@yahoo.com


-----------------------------------
-Warning-

This website uses cookies
We inform you that this site uses own, technical and third parties cookies to make sure our web page is user-friendly and to guarantee a high functionality of the webpage.
By continuing to browse this website, you declare to accept the use of cookies.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولحملة فيد واستفيدجروب المنتدى

شاطر
 

 كيف أختار شريك حياتي ؟ ومن الذي تقبلينه زوجا ؟!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
مدير المنتدى
مدير المنتدى
Admin

عدد المساهمات : 18724
التقييم : 34706
تاريخ التسجيل : 01/07/2009
الدولة : مصر
العمل : مدير منتدى هندسة الإنتاج والتصميم الميكانيكى

كيف أختار شريك حياتي ؟ ومن الذي تقبلينه زوجا ؟! Empty
مُساهمةموضوع: كيف أختار شريك حياتي ؟ ومن الذي تقبلينه زوجا ؟!   كيف أختار شريك حياتي ؟ ومن الذي تقبلينه زوجا ؟! Emptyالأربعاء 02 مايو 2012, 8:26 pm

كيف أختار شريك حياتي ؟ !!!!!

إذا لم تظهر الصورة اضغط هنا
كيف أختار شريك حياتي ؟ ومن الذي تقبلينه زوجا ؟! Shbabyat0078
كيف أختار شريك حياتي ؟ ومن الذي تقبلينه زوجا ؟! W 


إن إختيار شريك الحياة هو أولى الخطوات الصحيحة لحياة زوجية سعيدة، ولكي
يختار المرء شريك حياته فلا بد أن يتوفر فيه أولاً شرط الدين، وقد حرص
الإسلام على دوام واستمرار الزواج بالاعتماد على حسن الاختيار، وقوة الأساس
الذي يحقق الصفاء والوئام والسعادة والاطمئنان، وذلك بالدين والخلق،
فالدين يقوى مع مضي العمر، والخلق يستقيم بمرور الزمن وتجارب الحياة، أما
الغايات الأخرى التي يتأثر بها الناس عادة من مال وجمال وحسب وقنية الأثر
لا تحقق دوام الارتباط. لذا قال صلى الله عليه وسلم: «تنكح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك» [متفق عليه] عن أبي هريرة. والحسب: هو الفعل الجميل للرجل وآبائه [سبل السلام: 3/111].

وحسن اختيار المرأة ذو هدفين: إسعاد الرجل، وتنشئة الأولاد نشأة صالحة تتميز بالاستقامة وحسن الخلق.
وبعد شرط الدين والخلق الحسن لابد أن يسأل الإنسان نفسه سؤالاً مهمًا جدًا، وهو: لماذا أتزوج؟
والإجابة على هذا السؤال ستحدد أولويات الاختيار التي تختلف من شخص إلى
آخر, وذلك طبعًا بعد تحقق شرط الدين والخلق الحسن والاستقامة، مع العلم أنه
لا يوجد الرجل الكامل ولا المرأة الكاملة، ولكن تحديد الأهداف ووضوح
الأولويات يحدد للمرء ما هي الصفات التي لا يمكن أن يتنازل عنها, والأخرى
التي لا يقبل أقل من الحد الأدنى فيها، وغيرها مما يمكن التنازل عنه.


ولا ينسى الإنسان أنه لن يعيش حياته بمفرده، فهناك أهل لهم رغبات ولهم
طباع وأعراف, فكل ذلك سيكون له أثر في المستقبل في شكل العلاقة واستمرارها.


فمثلاً إذا نشأ هو في أسرة تقدّس العلم والدرجات العلمية، ونشأت هي في
بيئة تهتم بالكسب المادي وأنه مقدَّم على غيره، فمما لا شك فيه أن هذا
التباين سيؤدي إلى نوع من الخلاف، الذي يجب تفهمه إذا استمرت الحياة، أو
تجنبه من البداية لاستمرار دوام الحياة.


وهناك بعض الصفات بعد الدين والاستقامة ترفع من قيمة الرجل أو المرأة،
وتبحث عمن يريد الزواج وتساعده على ترتيب أولوياته في الاختيار. ومنها:


1- الجمال:

وهو الصفة التي يبحث عنها كل من الرجل والمرأة عند الآخر, وهذه الصفة
الظاهرية لها أثر عجيب في دوام العشرة وبقاء الألفة، والناس يتفقون على
خطوط رئيسة في الجمال, إلا أنهم يختلفون أيضًا في الحكم على تفصيلاته
وتعريفاته, ولابد أن تعلم أن الجمال نسبي, وأن كل امرأة فيها جمال إذا
أحسنت الكشف عنه، ولكن المشكلة التي ظهرت أخيرًا لدى بعض المسلمين نظرًا
لمشاهدة البث الفضائي والقنوات الغربية، هي اختلاف معايير الجمال، فأصبح
كثير من الناس يبحث عن نوع من الجمال غير موجود أو قليل، نظرًا لاختلاف
البيئة وطبيعة المنشأ، ويضيع عمر الشاب في البحث عن تلك الجميلة فلا يجدها،
وإن وجدها أهمل أو أسقط باقي الصفات، فالتوسط في هذا الأمر مطلوب.


ولقد شدّد النبي صلى الله عليه وسلم على هذه الناحية - أعني اشتراط
الجمال أو على الأقل اشتراط القبول لشكل المرأة ووجهها - فقد جاء في الحديث
الصحيح أن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه خطب امرأة من الأنصار, فقال له
النبي صلى الله عليه وسلم: «هل نظرت إليها؟!» قال: لا. قال: «اذهب فانظر إليها؛ فإنه أحرى أن يؤدم بينكما».


ومعلوم أن النظر هنا بحث عن الجمال والشكل.

ومع ذلك يجب علينا أن نضع قضية الجمال في مكانها من حيث مجموع الصفات
المثالية التي يُبحث عن توفرها في الزوج الصالح والزوجة الصالحة، والجمال
مراد ومطلوب ومحبوب ومرغوب فيه دينًا وطبعًا, ولكنه ظاهر وشكل، ويجب ألا
يغلب الظاهر والشكل على الجوهر الأساسي من الأصل والدين. بل يجب أن نضع
الجمال في المستوى والحد اللائق به والمتناسب مع الصفات العامة التي يجب
علينا مراعاتها في اختيار شريك الحياة.


2- الأصل:

وهو أن تكون من بيت معروف بالدين والقناعة؛ لأنه مظنة دينها وقناعتها.

وإن كان ليس شرطًا أن كل من خرج من بيت طيب يجب أن يكون كذلك، ولكن هذه
صفة غالبة ومظنة خير، والأصل الطيب يمنع من الرذائل والمنكرات العظيمة،
ومناخ جيد لنمو الأخلاق الحسنة والصفات الجميلة، وتربة خصبة لنمو ونشأة
الأطفال, ووسط مساعد في ذلك، وكذلك الأصل والمعدن الكريم يكونون مع المرء
في الشدائد والمحن والأزمات.


3- الحسب:

وكونها حسيبة: وهي النسبية، أي طيبة الأصل، ليكون ولدها نجيبًا؛ فإنه ربما أشبه أهلها ونزع إليها.

والإسلام - وإن جاء داعيًا الناس إلى أن أصلهم واحد وأنه لا فضل لعربي
على أعجمي إلا بالتقوى - إلا أنه أخبر أيضًا بالأمر بالتنافس في الفضائل
والبعد عن الرذائل, والتقوى - التي جاء الإسلام ليحصلها - لا تحصل إلا إذا
رافق الدين طبعًا نقيًا، ونفسًا صافية وخلقًا مساندًا، وعلى كل حال ينبغي
أن نضع الأحساب في موضعها الصحيح، فالحسب والشرف بالمعنى الصحيح ينبغي أن
يكون هو المعدن الطيب والخلق الكريم, وقبل ذلك كله الدين.


والمرأة الحسيبة إذا لم يكن لها من الدين والخلق ما يعصمها عن التعالي
على زوجها فإن ذلك سيؤدي حتمًا إلى النشوز أو انهيار دور الرجل في بيته,
وكلاهما مدمر للحياة الزوجية.


والرجل الحسيب لا شك أنه أحظى لدى المرأة وأحب إليها من رجل عاطل عن
ذلك، ولكن هذا الحسب إذا لم يزينه الخلق الكريم والدين الصحيح فإنه ينقلب
إلى إذلال للمرأة وتعالٍ عليها, وكل ذلك مرفوض.


4- المال:

من الصفات التي لا غنى عنها مطلقًا، ولا اختلاف عليها بين الناس هو
اشتراط الغنى في المتقدم للزواج، وأقل الغنى هو الكفاف والقيام بواجباته
الزوجية, وقد فسر العلماء حديث الرسول: 'يا معشر الشباب من استطاع منكم
الباءة فليتزوج...' الحديث, أن المقصود بالباءة نفقات الزواج, وإمكان إعاشة
الرجل للمرأة، والإسلام يشترط في صحة عقد النكاح واستمراره قدرة الرجل على
الإنفاق.


وإن كانت قدرة الرجل ووجود المال معه صفة جيدة يبحث عنها، ولكنها تكون
وبالاً إذا كانت مقدّمة على الدين والخلق، فالمال من دون الدين والخلق يطغي
صاحبه ويجعله متعاليًا لا يعبأ بقيمة ولا يبعد عن رذيلة، ولكن نعم المال
الصالح في يد الرجل الصالح.


5- الحب:

فلا بأس بتاتًا أن يميل قلب رجل إلى امرأة يسمع عن صفاتها وأخلاقها
وشمائلها وكذلك إذا أحبت المرأة رجلاً سمعت وعلمت من صفاته وشمائله ما
يدعوها إلى الزواج منه.


ولكن لا يجوز أبدًا إذا أردنا زواجًا سليمًا صحيحًا، أن تكون هناك ثمة
علاقة بين رجل وامرأة يريدان الزواج، أكثر من معرفة الصفات الحقيقية التي
سيبنى عليها الزواج، والعلاقة الآثمة التي تسبق الزواج ستكون حتمًا هي
العامل الأول في هدم السعادة الزوجية.


والناظر في الأحاديث النبوية التي تحدد معالم شريك الحياة ويضم بعضها
إلى بعض يستطيع أن يفهم أن الرسول صلى الله عليه وسلم يريد أن ينبه وينوّه
ويؤكد جعل الدين هو الإطار الذي يسير فيه الاختيار، ولكن دون إغفال لمعايير
التكافؤ الأخرى، لذا فإن باقي أحاديث ومواقف النبي صلى الله عليه وسلم
تأتي لتؤكد هذه الصورة المتكاملة والشاملة؛ حيث يدعو الشاب إلى أن ينظر إلى
من سيخطبها؛ لأن ذلك سيؤدم بينهما, "أي سيكون سببًا لدوام الزواج بينهما"،
ويعطي للفتاة التي رفضت اختيار والدها لاختلاف المستوى الاجتماعي الحق في
رفض الزيجة, وهكذا نفهم أن الدين هو الإطار الذي لا يجعلنا نغفل باقي
الأسباب لإنجاح الاختيار والزواج.


وفي الختام نلخص كيفية الاختيار الصحيحة، بوجود إطار من الدين والخلق
ومعايير التكافؤ المعتبرة, مع مراعاة الأوضاع الاجتماعية للأسرتين، مع حد
من التوافق النفسي والاجتماعي بين الأسرتين


*******************************************


من الذي تقبلينه زوجا


كثيرٌ من الناس لا يقدرون قلق الفتاة عند خطبتها، والبعض منهم يطالب المرأة بالمغامرة والمخاطرة وقبول أي طارق، رغم أن المرأة أحق بالقلق من الرجل، فهي
مقيمة في أسر الرجل ولهذ وصى بها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال (ألا واستوصوا بالنساء خيراً، فإنما هن عوان عندكم)
(1).ولما كان يصعب على المرأة الاطلاع على حقيقة حال الخاطب، أمر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وليها بالسؤال عن الخاطب والتحري عن خبره وحاله فإن كان صالحاً ذا خلق حسن فحيهلا وإلا فلا، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (إذا خطب إليكم مَن ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير)(2). والمعنى إن لم تزوجوا من ترضون دينه وخلقه، وترغبوا في مجرد الحسب والجمال أو المال يكن فساد كبير ؛ لأنكم إن لم تزوجوها إلا من ذي مال أو جاه، ربما بقي أكثر نسائكم بلا أزواج، وأكثر رجالكم بلا نساء، فيكثر الافتتان، وربما يلحق الأولياء عار، ويترتب عليه قطع النسب وقلة الصلاح والعفة(3).

والولي وغيره ممن يُستشار في الخاطب مؤتمنون، فلا يحق لأحد أن يكذب أو يماري أو يخفي سوءاً يعلمه في الخاطب، ولنا في رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أسوة حسنة فعن فاطمة بن قيس رضي الله عنها قالت: ذكرت له – أي للنبي صلى الله عليه وسلم – أن معاوية بن أبي سفيان وأبا جهم خطباني، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (أما جهم فلا يضع عصاه عن عاتقه، وأما معاوية فصعلوك لا مال له، أنكحي أسامة بن زيد)، فكرهته ثم قال (أنكحي أسامة) فنكحته فجعل الله فيه خيراً واغتبطت)(4)، فالكلام في الخاطب وذكر ما فيه من عيب ليس من الغيبة المحرمة بل هو من النصيحة لئلا تقع المرأة في المشقة، وهذا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يُخلص النصيحة لفاطمة بنت قيس لما استشارته، فأخبر عن جهم أنه كثير الضرب، وعن معاوية أنه في غاية الفقر والفاقة، وأشار عليها بالزواج من أسامة لما علم من مصلحتها في ذلك، وكان كذلك، ولذا قالت (فجعل الله فيه) أي فقدّر في أسامة وصحبته خيراً كثيراً، واغتبطت أي به وصرت ذات غبطة بحيث اغتبطتني النساء لحظ كان لي منه(5).
فالدين والخلق الحسن والقدرة المالية على النفقة كلها من الصفات المطلوبة المعتبرة في الرجل.

(1)  أخرجه الترمذي ك النكاح باب ما جاء في حق المرأة على زوجها ح 1163-5/372 وقال: هذا حديث حسن صحيح، وأخرجه النسائي في سننه الكبرى باب ما جاء في حق المرأة على زوجها ح 9169-5/372. ومعنى عوان أي كالأسيرات أنظر النهاية في غريب الحديث والأثر 3/314، ومختار الصحاح 1/192.
(2)  أخرجه الترمذي ك النكاح باب ما جاء إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه ح 1084، 1085، وابن ماجه ك النكاح باب الأكفاء ح 1967، وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي ح 865.
(3)  انظر تحفة الأحوذي 4/172، وشرح سنن ابن ماجه 1/141.
(4)  أخرجه مسلم ك النكاح ح 1479-2/1114
(5)  انظر مرقاة المفاتيح 5/445، سبل السلام 4/194.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
eman
مهندس فعال
مهندس فعال
eman

عدد المساهمات : 136
التقييم : 154
تاريخ التسجيل : 12/03/2012
العمر : 31
الدولة : Egypt
العمل : Student
الجامعة : Meunofia

كيف أختار شريك حياتي ؟ ومن الذي تقبلينه زوجا ؟! Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف أختار شريك حياتي ؟ ومن الذي تقبلينه زوجا ؟!   كيف أختار شريك حياتي ؟ ومن الذي تقبلينه زوجا ؟! Emptyالأربعاء 13 يونيو 2012, 11:38 pm

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
مدير المنتدى
مدير المنتدى
Admin

عدد المساهمات : 18724
التقييم : 34706
تاريخ التسجيل : 01/07/2009
الدولة : مصر
العمل : مدير منتدى هندسة الإنتاج والتصميم الميكانيكى

كيف أختار شريك حياتي ؟ ومن الذي تقبلينه زوجا ؟! Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف أختار شريك حياتي ؟ ومن الذي تقبلينه زوجا ؟!   كيف أختار شريك حياتي ؟ ومن الذي تقبلينه زوجا ؟! Emptyالأربعاء 13 يونيو 2012, 11:41 pm

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف أختار شريك حياتي ؟ ومن الذي تقبلينه زوجا ؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 2 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة الرجل الذي قتل تسعة وتسعين نفسا
» قصة الرجل الذي زار أخا له في الله
» من الذي يدخل الجنة ؟
» أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير
»  من الأمثال في السنة : مثل الذي يتعلم العلم، ثم لا يحدث به

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى هندسة الإنتاج والتصميم الميكانيكى :: المنتديات العامة والإسلامية :: المنتدى الإسلامى :: منتدى الموضوعات الدينية-
انتقل الى: